اسم الموقع: معهد واشنطن Washington Institute
لقطة شاشة للموقع بتاريخ: 12/3/2023
سوف يتم توجيهك إلى الموقع خلال 20 ثانية
إلغاء
عنوان الموقع: http://www.washingtoninstitute.org/ar
وصف الموقع: يقدم "معهد واشنطن" التحليلات من خلال الكلمة المكتوبة، والكلمة المنطوقة، والتواصل الشخصي. كما أن منشورات المعهد - من ملخصات السياسة إلى الدراسات الكاملة - معترف بها على نطاق واسع على أنها "يجب أن تُقرأ" من قبل المسؤولين والدبلوماسيين والصحفيين في واشنطن وحول العالم. فهي توفر "تحليلاً فورياً" للأحداث العاجلة بالإضافة إلى تقييمات مدروسة بعيدة المدى للاتجاهات في تشكيل السياسة المستقبلية. وكثيراً ما نُطلِع الكونغرس، ووكالات السلطة التنفيذية، والجيش، ومجتمع الاستخبارات في الولايات المتحدة. ويقدم الباحثون نتائجهم في لجان أكاديمية مرموقة حول العالم. وفي عدة مرات في اليوم، يتم الاستشهاد بباحثي المعهد وزملائه في وسائل الإعلام الأمريكية أو الدولية الكبرى، أو تظهر مقالاتهم في صفحات الافتتاح لصحف النخبة، أو يتم إجراء مقابلات معهم على شبكة البرامج الإخبارية التلفزيونية والإذاعية. ويلجأ أكثر من مليون شخص إلى صفحتنا على الشبكة العالمية كل عام لقراءة منشوراتنا أو لمشاهدة مقاطع الفيديو الخاصة بنا مباشرة وعند الطلب. ومن خلال كل هذه السبل، يسعى المعهد إلى ضخ تحليل نزيه قائم على البحث - مدعوماً بالحقائق والخبرة - في عملية صنع السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط. وفي الأصل، ركز جدول الأعمال البحثي للمعهد على العلاقات العربية الإسرائيلية، والقضايا السياسية والأمنية، والسياسة الشاملة للولايات المتحدة في الشرق الأوسط. وفي التسعينيات، مدفوعاً بسقوط الاتحاد السوفيتي، و"حرب الخليج" الأولى، والتغيرات في التركيبة الاستراتيجية في المنطقة، اتسع نطاق أبحاث المعهد، ليشمل تركيزاً خاصاً على تركيا وصعود نجم السياسة الإسلامية باعتبارها الفكرة المهيمنة لفهم الاتجاهات السياسية عبر الشرق الأوسط "الموسع" ما بعد الاتحاد السوفيتي. وفي أعقاب الهجمات الإرهابية في 11 أيلول/سبتمبر 2001، أضاف المعهد مجالات بحثية لمساعدة الحكومة الأمريكية على فهم ومواجهة التطرف الإسلامي، والإرهاب، وانتشار أسلحة الدمار الشامل - وخاصة الأسلحة النووية. وبعد عشر سنوات من ذلك التاريخ، أدى اندلاع ما يسمى بـ "الربيع العربي" واحتدام الصراع السني الشيعي على مستوى المنطقة إلى سلسلة من الأحداث قوّضت استقرار المنطقة وهدّدت بمحو حدودها السياسية التي تعود إلى قرن من الزمن. ومجدداً، استجاب المعهد من خلال تقديمه تحليل متطور حول مواضيع جديدة مثل السلفية، وتجنيد الإرهابيين عبر الإنترنت، وعودة ظهور روسيا كنفوذ إقليمي. وبعد أكثر من 35 عاماً، استمر تمويلنا حصرياً من قبل المواطنين الأمريكيين. نحن لا نزال ملتزمين بظهور شرق أوسط أكثر سلاماً وأمناً وازدهاراً. إن القيادة الأمريكية - التي تحرّكها قوة الأفكار ومواهب هؤلاء الأفراد المتفانين الذين يمكنهم تحويلها إلى سياسات سليمة وقابلة للتطبيق - ستقرّبنا من هذا الواقع.
كلمات مفتاحية: يقدم "معهد واشنطن" التحليلات من خلال الكلمة المكتوبة، والكلمة المنطوقة، والتواصل الشخصي. كما أن منشورات المعهد - من ملخصات السياسة إلى الدراسات الكاملة - معترف بها على نطاق واسع على أنها "يجب أن تُقرأ" من قبل المسؤولين والدبلوماسيين والصحفيين في واشنطن وحول العالم. فهي توفر "تحليلاً فورياً" للأحداث العاجلة بالإضافة إلى تقييمات مدروسة بعيدة المدى للاتجاهات في تشكيل السياسة المستقبلية. وكثيراً ما نُطلِع الكونغرس، ووكالات السلطة التنفيذية، والجيش، ومجتمع الاستخبارات في الولايات المتحدة. ويقدم الباحثون نتائجهم في لجان أكاديمية مرموقة حول العالم. وفي عدة مرات في اليوم، يتم الاستشهاد بباحثي المعهد وزملائه في وسائل الإعلام الأمريكية أو الدولية الكبرى، أو تظهر مقالاتهم في صفحات الافتتاح لصحف النخبة، أو يتم إجراء مقابلات معهم على شبكة البرامج الإخبارية التلفزيونية والإذاعية. ويلجأ أكثر من مليون شخص إلى صفحتنا على الشبكة العالمية كل عام لقراءة منشوراتنا أو لمشاهدة مقاطع الفيديو الخاصة بنا مباشرة وعند الطلب. ومن خلال كل هذه السبل، يسعى المعهد إلى ضخ تحليل نزيه قائم على البحث - مدعوماً بالحقائق والخبرة - في عملية صنع السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط. وفي الأصل، ركز جدول الأعمال البحثي للمعهد على العلاقات العربية الإسرائيلية، والقضايا السياسية والأمنية، والسياسة الشاملة للولايات المتحدة في الشرق الأوسط. وفي التسعينيات، مدفوعاً بسقوط الاتحاد السوفيتي، و"حرب الخليج" الأولى، والتغيرات في التركيبة الاستراتيجية في المنطقة، اتسع نطاق أبحاث المعهد، ليشمل تركيزاً خاصاً على تركيا وصعود نجم السياسة الإسلامية باعتبارها الفكرة المهيمنة لفهم الاتجاهات السياسية عبر الشرق الأوسط "الموسع" ما بعد الاتحاد السوفيتي. وفي أعقاب الهجمات الإرهابية في 11 أيلول/سبتمبر 2001، أضاف المعهد مجالات بحثية لمساعدة الحكومة الأمريكية على فهم ومواجهة التطرف الإسلامي، والإرهاب، وانتشار أسلحة الدمار الشامل - وخاصة الأسلحة النووية. وبعد عشر سنوات من ذلك التاريخ، أدى اندلاع ما يسمى بـ "الربيع العربي" واحتدام الصراع السني الشيعي على مستوى المنطقة إلى سلسلة من الأحداث قوّضت استقرار المنطقة وهدّدت بمحو حدودها السياسية التي تعود إلى قرن من الزمن. ومجدداً، استجاب المعهد من خلال تقديمه تحليل متطور حول مواضيع جديدة مثل السلفية، وتجنيد الإرهابيين عبر الإنترنت، وعودة ظهور روسيا كنفوذ إقليمي. وبعد أكثر من 35 عاماً، استمر تمويلنا حصرياً من قبل المواطنين الأمريكيين. نحن لا نزال ملتزمين بظهور شرق أوسط أكثر سلاماً وأمناً وازدهاراً. إن القيادة الأمريكية - التي تحرّكها قوة الأفكار ومواهب هؤلاء الأفراد المتفانين الذين يمكنهم تحويلها إلى سياسات سليمة وقابلة للتطبيق - ستقرّبنا من هذا الواقع.
إسم صاحب الموقع: مايكل شتاين
الدولة: الولايات المتحدة
اللغة: عربي
القسم: منتديات سياسيه
الزيارات: 385
التقييم: 0
المقيّمين: 0
تاريخ الإضافة: 12/3/2023
الموقع في جوجل: الصفحات - مرتبط بالموقع - المحفوظات